لوس سنترو دي ترايتامينتو دي consumidores de sustancias psicoactivas en América Latina se vieron afectados por la pandemia y debieron reconvertir las modalidades de tratamiento incorporando terapias virtuales, شاملة بارا poblaciones الضعفاء المقيمين في barrios con baja conectividad y con dificultad para acceder a equipos telefóónicos o informáticos. Surgieron interrogantes respecto a la demanda, accesibilidad, modalidad, continuidad de los tratamientos y a los cambios en los perfiles de consumo. جبهة a estos últimos el estudio se planteó como objetivo general dimensionar el impacto de la pandemia y las medidas de aislamiento en 55 centros de tratamiento de adicciones, identificando cambios en la demanda de tratamiento, en los perfiles de consumo y sistematizando las principales medidas tomadas por las instituciones para desarrollar los tratamientos en este contexto. Resultados: El estudio caracterizó la demanda en tiempos de pandemia, destacándose un aumento de pacientes duales, la facilitación de los tratamientos a los usuarios con residencias alejadas de los centros y con disminución a la accesibilidad a las terapias de usuarios carentes de telefonía de avanzada o medios informáticos. الاستنتاجات: todos los centros residencia- les implementaron protocolos de cuidado, y tanto usuarios como familiares mostraron mayor nivel de concientización acerca del problema del consumo de sustancias psicoactivas.
نهج إزاء تأثير الوباء في مراكز علاج الإدمان في بعض بلدان أمريكا اللاتينية
مقدمة: تأثرت مراكز العلاج لمتعاطي المؤثرات العقلية في أمريكا اللاتينية بالوباء واضطرت إلى إعادة تحويل طرائق العلاج التي تتضمن علاجات افتراضية، في مناسبات عديدة للسكان المعرضين للخطر الذين يعيشون في أحياء ذات اتصال منخفض وصعوبة في الحصول على أجهزة الهاتف أو الحاسوب. وأثيرت أسئلة بشأن الطلب، وإمكانية الوصول، والطرائق، واستمرارية العلاجات، والتغيرات في ملامح الاستهلاك التي طرحت الدراسة على حسابها كهدف عام لبعد أثر الوباء وتدابير العزل في 55 مركزاً لعلاج الإدمان تحدد التغيرات في الطلب على العلاج، وفي ملامح الاستهلاك، وإضفاء الطابع المهجّر على التدابير الرئيسية التي اتخذتها المؤسسات لتطوير العلاجات في هذا السياق. النتائج: تميزت الدراسة بالطلب في أوقات الجائحة من حيث زيادة عدد المرضى المزدوجين، وتسهيل العلاج للمرضى الذين لهم مساكن نائية، ومع انخفاض إمكانية الحصول على العلاجات للمرضى الذين يعانون من ندرة الموارد الاقتصادية دون خدمات هاتفية متقدمة أو أجهزة كمبيوتر. الاستنتاجات: نفذت جميع المراكز السكنية بروتوكولات الرعاية وأظهر كل من المستخدمين والأسر مستوى أعلى من الوعي بمشكلة تعاطي المؤثرات العقلية.