علماء NIDA مراجعة تأثير التدخين بين المراهقين مع ADHD
وقد أبرزت دراستان مولتهما NIDA وجود ارتباط بين أعراض اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه وعمر التدخين الأولي. وشملت أولى الدراسات المنفصلة البيانات التي تم جمعها خلال مقابلات 1881 مجموعات من التوائم وأسرهم والتي تم تنفيذها من قبل جامعة مينيسوتا وجامعة أوبورن.
تشير نتائج الدراسات إلى وجود علاقة بين "الأعراض الأكثر حدة" لإعاقة والعمر الأصغر الذي يبدأ فيه الأطفال التدخين وارتفاع معدلات استخدام النيكوتين. كما تبين أن هناك صلة أقوى بين الاعتماد على النيكوتين، وعدد السجائر المدخنة يوميا وأعراض ADHD لدى الإناث.
وقد وسع فريق من جامعة بريغهام يونغ البحوث في هذا المجال لاستكشاف فرصة للتنبؤ تعاطي المخدرات غير المشروعة في وقت لاحق في الحياة على أساس امتصاص السجائر في وقت مبكر وأعراض ADHD. باستخدام مجموعة من السكان دراسة من الدراسة الوطنية الطولية لصحة المراهقين فريق البحث سلط الضوء على زيادة احتمال أن أولئك الذين يعانون من أعراض ADHD الذين يدخنون أيضا في سن مبكرة كانوا أكثر عرضة لاستخدام المخدرات غير المشروعة في وقت لاحق.
هذه الدراسات هي ذات أهمية لأولئك الذين يستكشفون الإقلاع عن التدخين أو التدخلات الوقائية. كما أن البحث مفيد لأي شخص يأمل في تحديد الفئات المعرضة لخطر أكبر من تعاطي المخدرات. وقد يكون ذلك مفيدا في تخطيط مبادرات الوقاية والتدخلات التي تتناول مشكلة تعاطي المواد.
لمزيد من المعلومات حول منع التدخين رئيس أكثر من مشاركة المعرفة حيث يمكنك العثور على مقالات مماثلة.