تعزيز المساواة في الصحة من خلال النهج الشاملة للوصم بالصحة
مجرده
وما زالت الوصمة الصحية تشكل عائقاً رئيسياً أمام تحسين صحة ورفاه الفئات الضعيفة من السكان في جميع أنحاء العالم. ظهرت هذه المجموعة حول أبحاث الوصم والصحة العالمية إلى حد كبير نتيجة لاجتماع عام 2017 حول "علم الحد من وصمة العار" برعاية المعاهد الوطنية للصحة في الولايات المتحدة (NIH). وتم التوصل إلى توافق آراء ساحق في الاجتماع. وتقرر أنه لكي تتقدم البحوث المتعلقة بالوصم أكثر، ولا سيما لتحقيق تدخلات فعالة وقابلة للقياس للحد من الوصم، يجب أن يتطور تخصص البحوث المتعلقة بالوصم إلى ما هو أبعد من التحقيقات والأطر الخاصة بأمراض محددة وأن ينتقل نحو نظريات أكثر توحيدا للوصم تتجاوز الظروف الفردية. وتفكر هذه المقدمة في قيمة الأخذ بهذا النهج الشامل من منظور تاريخي وراهن على حد سواء، ثم تلخص بإيجاز مدى المقالات. وبشكل جماعي، يطبق المؤلفون النظرية والأطر والأدوات والتدخلات والتقييمات على اتساع نطاق الوصم عبر الظروف ونقاط الضعف. وهي تقدم حجة تكتيكية من أجل خط هجوم أكثر أخلاقية وتشاركية وتطبيقيا وعبر تخصصات على الوصمة الصحية، إلى جانب تعزيز كرامة وصوت الأشخاص الذين يعيشون في ظروف موصومة. يمكن العثور على الصفحة الرئيسية للمجموعة في http://www.biomedcentral.com/collections/stigma