'البيانات الخطرة' الجزء 2: بداية مهذبة. موضوع ساخن للبنك الفعال
'البيانات الخطرة' الجزء 2: بداية مهذبة
الدفعة الأسبوعية الثانية من السلسلة على الشرب الخاضع للرقابة كهدف علاج يتتبع بداية الجدل إلى أوائل 1960s لندن، حيث افتتح الطبيب النفسي D.L. ديفيز أول صدع يقول في توافق الآراء الامتناع فقط. كما كان رد الفعل مهذباً، كانت النتائج التي توصل إليها بعيدة كل البعد عن الترحيب. الخوف الذي يستمر حتى يومنا هذا هو أن "الاستثناءات" مثل تلك التي وثّقها ديفيز "تجعل الكذابين منا عندما نقول للمريض أنه مدمن على الكحول ولا يمكن أبدا أن يشرب مرة أخرى".
انقر فوق الرابط أدناه لعرضه أو لصقه في مربع عنوان متصفح الويب الخاص بك، مع التأكد من إدخال العنوان بأكمله:
https://findings.org.uk/PHP/dl.php?f=cont_drink.hot&s=ml#start
______________________________________
أرسلتها نتائج المخدرات والكحول عبر قائمة بريدية طرف ثالث. لمراسلاتك المباشرة الخاصة الاشتراك مجانا في:
https://findings.org.uk/mailing_list.php?s=ml
وتدعم نتائج الدراسة جمعية دراسة الإدمان وتغير الكحول في المملكة المتحدة، ويُنصح بها المركز الوطني للإدمان.